أسطورة العنقــاء بين الحقيقـة والخيــال
العنقــــــــاء .. طائـــــر النـــار
قالــت العـرب :
المستحيـــلات ثـــلاث
الغـــول والعنقــــاء والخـــل الــوفـي
العَنْقَــاء أو العَنْقَـاء المُغْـرِبُ أو عَنْقَــاءُ مُغْـرِبِ
( أو الفينيـق في الترجمـات الحرفيـة الحديثـة )
هي طائر خيالي ورد ذكرها في قصص مغامرت السندباد وقصص ألف ليلة وليلة
وكذلك في الأساطير العربيـة القديمة، وفي روايات هـاري بوتـر .
يمتاز هـذا الطائــر بالجمـال والقــوة
وفي معظم القصص
أنه عندما يموت يحترق ويصبح رماداً ويخرج من الرماد طائــر عنقــاء جديــد.
أصــل التسميـة
ورد في لســان العرب :
والعَنْقــاء: طائر ضخـم ليس بالعُقـاب ...
وقـيل: سمِّيت عَنْقـاء لأَنه كان فـي عُنُقهـا بـياض كالطوق.
وفي معجم الأمثـال والحكـم : حَلَّقَتْ بِـهِ عَنْقَــاءُ مُغْرِبٌ:
وهـذا ( مَثـَل ) يضرب عـن مـن يئس منـه ...
العَنْقَــاء: طائـر عظيــم معروف إسم مجهول الجســـم
وأغـرب : أي غريبــاً
وإنما وُصِـف هـذا الطائـر بالمُغْرِب لبعــده عـن النـاس
ولـم يؤنثُـوا صفتـه لأن
العنقـاء اسمٌ يقع على الذكر والأنثى كالدابــة والحيـة
ويقـال : عَنْقَـاءُ مُغْرِب : طاَرتْ بِهِـمِ الْعَنْقَـاء .
قــال الخليـل: سميت عنقـاء لأنـه كان في عُنُقها بيـاض كالطَّوْق
ويقـال: لطـــولٍ في عنقهــا .
ترجمهــا اليونانيــون إلى فينكـس
( مع التحريف القليـل لتقابـل كلمة فينكس )
إذن ... العنقــــاء أو الفينكـس
طائـر طويـل العنـق سمـاه العرب " عنقـــاء "
أما كلمــة الفينكـس فهي يونانيــة الأصـــل
و تعني نوعـاً معينـاً من النخيــل
وتقـــول الأساطير القديمــة
أن العنقــاء عندمـا تقترب ساعـة موتـــه
يعمد إلى إقامـة عشّـه من أغصـان أشجـار التوابــل
ومــن ثـــم
يضرم في العش النــار التي يحترق هــو في لهيبهـــا .
وبعد مرور ثلاثـــة أيــام على عملية الإنتحـار
تلك ينهـض مـن بين الرمـــــاد طائر عنقـــاء جديــد .
وتربــــط الأساطير الفرعونية القديمـــة العنقــــاء
بالتــــوق إلى الخلــود وهـي الفكرة المهيمنـــه
في الحضـارة المصريـــة القديمـــة .
وبعض الروايـــات
ترجـع أصـــل تسميـة الطائـر الأسطـــوري إلى مدينــة فينيقيــة
حيث أن
المصريين القدمــاء أخـذوا الأسطـــورة عنهـم
فسمـوا الطائــر باســـم المدينـــــة .
وفي القرن الأول الميــــلادي
كان كليمنت الروماني أول مسيحي يترجــم
أسطــورة العنقــاء كرمز لفكرة البعـث بعـد المـوت.
وكانت العنقـــاء رمــزاً
لمدينــة رومــــــا العصيّــــة على المــوت
وقــد ظهر الطائــر على
عملاتهـا المعدنيــة رمـزاً للمدينــة الأبديــــة ..
ظلت العنقـــاء دائماً رمزاً للفضيلـة والإبـاء والقـوّة والرخاء.
وكان إرتـــداء مجوهرات عليهــا نقش العنقـــاء
دليـــلاً على
حبّ لابسهـــا للفضيلة والقيـــم الأخلاقيـــة العليــا.
كما كان العنقــاء الذكر رمزاً للسعادة والأنثى رمزاً للإمبراطورة
مقابـــل التنين الــذي كــان رمـزاً للإمبراطـــور.
وكـــان العنقــــاء، ذكـراً وأنثى معـــــــاً
رمـزاً للــــزواج السعيــــد .
وقــد تعددت الروايات والحكايات حـول هـــذا
الطائـر الخرافـي ...
الفينكس ( العنقـــــــاء )
قيـــل أنــه عــاش في بــــلاد العرب
فقـد كان طائــر ومخلــــوق رائـــع و نبيـــل
فطبقــاً للأسطـــــــــــورة :
عــــاش ل 500 إلى 1000 سنـة .
طائر العنقاء وهو يحترق
عندمـا أحس بالمــوت بنى محرقـــة جنائزيــــة
و غنى مـرة واحــدة في حياتــــة بشكـــل رائــع
كما لـم يغنى أحــد مثلــه من قبـــل على هــذه الأرض.
هـذه الأغنيــة الرائعــة سمعت في كــل أرجــاء الأرض
و جعلت العالم يهدأ بأكملة للأستمــــاع والآلهــة تبتســم .
و عندما بــدأت أغنيتــة بالأضمحلال شيئـاً فشيئــاً
كـان جســد الفينكس بــدأ يتبــدد بمحرقتــة .
وجــوده المؤلم و برائتــه كــان ثمــن تلك الأغنية التوديعيــة الرائعة .
وقف العالـم والآلهة منتظراً واَملاً بأنـه عندمــا يبرد الرمــــاد
سيرتفـــــع جســد هـذا الطائـر الأسطــوري
من رمـــاد محرقتة و يتجـدد لبـدء دورة جديــدة مـن الحيــاة .
فمنـــذ ذلك الحين أصبـــح الفينكس
رمزاً للخلود و الأنبعـاث والتحـولات الروحيــة .
وأيضا نسبت أسطوره طــائر النــار العنقــاء
إلى المصريين القدمـــاء
لأن
حضارتهــم مرتبطـــة بفكـرة الأبديــة .
فكلمـة فينيكس يونانيـة اطلقت على طائـــر خرافي كان يقــدم
كقربان الى سيد الشمس ( رع ) في الحضارة المصرية القديمة .
فهـذا الطائر كان شبية بالنسر الرائـع المظهر يكسوة ريشـاً ذهبيـاً محمراً
جعلـة يبـــدو مغطى بهالــــة من اللهب .
فقــد صور في بعض الصـور مغطى بلهب بـدلا ًمن الريش .
كان طائر الفينكس متواجـداً في المناطــــق العربيـــــة
وفقــاً للأساطير فقـد عاش طائر الفنيكـس 500 سنـــة
وفي نهايــــة دورة حياتــــة
بنيمـا كان يحتضر بنى عشا ًعلى نــار حتى أتلفـة اللهب
فبعــد موتـــه ولـــد فينكـس آخــر في رمـــــــــــاد الأول
فكـــان فينيكـس رمـــزاً للمــــــوت والحيــــــاة ..
في اليونـــان :
كتب الشاعرالأغريقي هيرودتس في أحــدى كتاباتـــه
عـن أسطــورة الفينيكس بأن طائر الفينيكس
يأتي كل 500 سنـة لكي يفتقش عـن جسـد سلفــة
فبعد أن يضع بيضتــة يطرح الفينيكس جسد سلفــة بداخلهـا
ومن ثم يأخذهــا إلى معبـد الشمس في مصر
وفي نهايــة القـرن الرابــع كتب كـلاوديانـــوس
بعض الأشعــار عـن طائر مخـلــد قــــادر
على العـــودة الى الحيــــاة مـن الرمـــاد ---
وهـــو >>> الفينكــس
الأساطير
هنـاك بعيـداُ في بــلاد الشرق السعيـد البعيـد
تـفـتـح بـوابــة الســمــاء الضخـمــة وتسكب الشمـس نورهـا من خلالها
وتوجـد خلـف البوابــة شجـرة دائمــة الخضرة ..
مكان كلـه جمال لا تسكنــه أمـراض ولا شيخوخـة
ولا مـوت، ولا أعمال رديئـة، و لا خـوف، و لاحـزن .
وفـي هـذا البستـــان يسكـن طائــر واحـد فقطـ
العنقــاء ذو المنقار الطويــل المستقيـــم
والرأس التي تزينها ريشتــان ممتدتــان إلى الخلــف
وعندمـا تستيقظ العنقــاء تبـدأ في ترديـد أغنيـة بصوت رائـع .
وبعد ألـف عــام أرادت العنقــاء أن تولـد ثانيــة
فتركت مـوطـنهـا وسـعـت صـوب هـذا العالـم واتجهت إلى سوريــا
واختارت نخلــة شاهقة العلو لها قمة تصل إلى السمـاء، وبنت لـهـا عـشاً .
بعـد ذلك تمـوت في النــار، ومن رمادهـــا يخـرج مخلـوق جديـد ..
دودة لهـا لـون كـاللبـن تتحـول إلـى شـرنقــة
وتخـرج مـن هـذه الشـرنقـــة عـنقاء جـديـدة
تطـير عـائدة إلـى موطـنهــا الأصلي
وتحمل كل بقايــا جسدهــا القديـــم إلى مذبـــح الشمس
في هليوبوليس بمـصــر
ويحيـي شـعـب مصـر هـذا الطـائر الـعـجـيب
قبـــل أن يعــود لبلـــده فـي الشــرق .
هذه هي أسطـــورة العنقــــاء
كمـــا ذكرهــا المـؤرخ هيـرودوت
واختلفت الروايات التي تسرد هــذه الاسطورة ...
في النهاية هي اساطير لا يعلم مدى صحتها
العنقــــــــاء .. طائـــــر النـــار
قالــت العـرب :
المستحيـــلات ثـــلاث
الغـــول والعنقــــاء والخـــل الــوفـي
العَنْقَــاء أو العَنْقَـاء المُغْـرِبُ أو عَنْقَــاءُ مُغْـرِبِ
( أو الفينيـق في الترجمـات الحرفيـة الحديثـة )
هي طائر خيالي ورد ذكرها في قصص مغامرت السندباد وقصص ألف ليلة وليلة
وكذلك في الأساطير العربيـة القديمة، وفي روايات هـاري بوتـر .
يمتاز هـذا الطائــر بالجمـال والقــوة
وفي معظم القصص
أنه عندما يموت يحترق ويصبح رماداً ويخرج من الرماد طائــر عنقــاء جديــد.
أصــل التسميـة
ورد في لســان العرب :
والعَنْقــاء: طائر ضخـم ليس بالعُقـاب ...
وقـيل: سمِّيت عَنْقـاء لأَنه كان فـي عُنُقهـا بـياض كالطوق.
وفي معجم الأمثـال والحكـم : حَلَّقَتْ بِـهِ عَنْقَــاءُ مُغْرِبٌ:
وهـذا ( مَثـَل ) يضرب عـن مـن يئس منـه ...
العَنْقَــاء: طائـر عظيــم معروف إسم مجهول الجســـم
وأغـرب : أي غريبــاً
وإنما وُصِـف هـذا الطائـر بالمُغْرِب لبعــده عـن النـاس
ولـم يؤنثُـوا صفتـه لأن
العنقـاء اسمٌ يقع على الذكر والأنثى كالدابــة والحيـة
ويقـال : عَنْقَـاءُ مُغْرِب : طاَرتْ بِهِـمِ الْعَنْقَـاء .
قــال الخليـل: سميت عنقـاء لأنـه كان في عُنُقها بيـاض كالطَّوْق
ويقـال: لطـــولٍ في عنقهــا .
ترجمهــا اليونانيــون إلى فينكـس
( مع التحريف القليـل لتقابـل كلمة فينكس )
إذن ... العنقــــاء أو الفينكـس
طائـر طويـل العنـق سمـاه العرب " عنقـــاء "
أما كلمــة الفينكـس فهي يونانيــة الأصـــل
و تعني نوعـاً معينـاً من النخيــل
وتقـــول الأساطير القديمــة
أن العنقــاء عندمـا تقترب ساعـة موتـــه
يعمد إلى إقامـة عشّـه من أغصـان أشجـار التوابــل
ومــن ثـــم
يضرم في العش النــار التي يحترق هــو في لهيبهـــا .
وبعد مرور ثلاثـــة أيــام على عملية الإنتحـار
تلك ينهـض مـن بين الرمـــــاد طائر عنقـــاء جديــد .
وتربــــط الأساطير الفرعونية القديمـــة العنقــــاء
بالتــــوق إلى الخلــود وهـي الفكرة المهيمنـــه
في الحضـارة المصريـــة القديمـــة .
وبعض الروايـــات
ترجـع أصـــل تسميـة الطائـر الأسطـــوري إلى مدينــة فينيقيــة
حيث أن
المصريين القدمــاء أخـذوا الأسطـــورة عنهـم
فسمـوا الطائــر باســـم المدينـــــة .
وفي القرن الأول الميــــلادي
كان كليمنت الروماني أول مسيحي يترجــم
أسطــورة العنقــاء كرمز لفكرة البعـث بعـد المـوت.
وكانت العنقـــاء رمــزاً
لمدينــة رومــــــا العصيّــــة على المــوت
وقــد ظهر الطائــر على
عملاتهـا المعدنيــة رمـزاً للمدينــة الأبديــــة ..
ظلت العنقـــاء دائماً رمزاً للفضيلـة والإبـاء والقـوّة والرخاء.
وكان إرتـــداء مجوهرات عليهــا نقش العنقـــاء
دليـــلاً على
حبّ لابسهـــا للفضيلة والقيـــم الأخلاقيـــة العليــا.
كما كان العنقــاء الذكر رمزاً للسعادة والأنثى رمزاً للإمبراطورة
مقابـــل التنين الــذي كــان رمـزاً للإمبراطـــور.
وكـــان العنقــــاء، ذكـراً وأنثى معـــــــاً
رمـزاً للــــزواج السعيــــد .
وقــد تعددت الروايات والحكايات حـول هـــذا
الطائـر الخرافـي ...
الفينكس ( العنقـــــــاء )
قيـــل أنــه عــاش في بــــلاد العرب
فقـد كان طائــر ومخلــــوق رائـــع و نبيـــل
فطبقــاً للأسطـــــــــــورة :
عــــاش ل 500 إلى 1000 سنـة .
طائر العنقاء وهو يحترق
عندمـا أحس بالمــوت بنى محرقـــة جنائزيــــة
و غنى مـرة واحــدة في حياتــــة بشكـــل رائــع
كما لـم يغنى أحــد مثلــه من قبـــل على هــذه الأرض.
هـذه الأغنيــة الرائعــة سمعت في كــل أرجــاء الأرض
و جعلت العالم يهدأ بأكملة للأستمــــاع والآلهــة تبتســم .
و عندما بــدأت أغنيتــة بالأضمحلال شيئـاً فشيئــاً
كـان جســد الفينكس بــدأ يتبــدد بمحرقتــة .
وجــوده المؤلم و برائتــه كــان ثمــن تلك الأغنية التوديعيــة الرائعة .
وقف العالـم والآلهة منتظراً واَملاً بأنـه عندمــا يبرد الرمــــاد
سيرتفـــــع جســد هـذا الطائـر الأسطــوري
من رمـــاد محرقتة و يتجـدد لبـدء دورة جديــدة مـن الحيــاة .
فمنـــذ ذلك الحين أصبـــح الفينكس
رمزاً للخلود و الأنبعـاث والتحـولات الروحيــة .
وأيضا نسبت أسطوره طــائر النــار العنقــاء
إلى المصريين القدمـــاء
لأن
حضارتهــم مرتبطـــة بفكـرة الأبديــة .
فكلمـة فينيكس يونانيـة اطلقت على طائـــر خرافي كان يقــدم
كقربان الى سيد الشمس ( رع ) في الحضارة المصرية القديمة .
فهـذا الطائر كان شبية بالنسر الرائـع المظهر يكسوة ريشـاً ذهبيـاً محمراً
جعلـة يبـــدو مغطى بهالــــة من اللهب .
فقــد صور في بعض الصـور مغطى بلهب بـدلا ًمن الريش .
كان طائر الفينكس متواجـداً في المناطــــق العربيـــــة
وفقــاً للأساطير فقـد عاش طائر الفنيكـس 500 سنـــة
وفي نهايــــة دورة حياتــــة
بنيمـا كان يحتضر بنى عشا ًعلى نــار حتى أتلفـة اللهب
فبعــد موتـــه ولـــد فينكـس آخــر في رمـــــــــــاد الأول
فكـــان فينيكـس رمـــزاً للمــــــوت والحيــــــاة ..
في اليونـــان :
كتب الشاعرالأغريقي هيرودتس في أحــدى كتاباتـــه
عـن أسطــورة الفينيكس بأن طائر الفينيكس
يأتي كل 500 سنـة لكي يفتقش عـن جسـد سلفــة
فبعد أن يضع بيضتــة يطرح الفينيكس جسد سلفــة بداخلهـا
ومن ثم يأخذهــا إلى معبـد الشمس في مصر
وفي نهايــة القـرن الرابــع كتب كـلاوديانـــوس
بعض الأشعــار عـن طائر مخـلــد قــــادر
على العـــودة الى الحيــــاة مـن الرمـــاد ---
وهـــو >>> الفينكــس
الأساطير
هنـاك بعيـداُ في بــلاد الشرق السعيـد البعيـد
تـفـتـح بـوابــة الســمــاء الضخـمــة وتسكب الشمـس نورهـا من خلالها
وتوجـد خلـف البوابــة شجـرة دائمــة الخضرة ..
مكان كلـه جمال لا تسكنــه أمـراض ولا شيخوخـة
ولا مـوت، ولا أعمال رديئـة، و لا خـوف، و لاحـزن .
وفـي هـذا البستـــان يسكـن طائــر واحـد فقطـ
العنقــاء ذو المنقار الطويــل المستقيـــم
والرأس التي تزينها ريشتــان ممتدتــان إلى الخلــف
وعندمـا تستيقظ العنقــاء تبـدأ في ترديـد أغنيـة بصوت رائـع .
وبعد ألـف عــام أرادت العنقــاء أن تولـد ثانيــة
فتركت مـوطـنهـا وسـعـت صـوب هـذا العالـم واتجهت إلى سوريــا
واختارت نخلــة شاهقة العلو لها قمة تصل إلى السمـاء، وبنت لـهـا عـشاً .
بعـد ذلك تمـوت في النــار، ومن رمادهـــا يخـرج مخلـوق جديـد ..
دودة لهـا لـون كـاللبـن تتحـول إلـى شـرنقــة
وتخـرج مـن هـذه الشـرنقـــة عـنقاء جـديـدة
تطـير عـائدة إلـى موطـنهــا الأصلي
وتحمل كل بقايــا جسدهــا القديـــم إلى مذبـــح الشمس
في هليوبوليس بمـصــر
ويحيـي شـعـب مصـر هـذا الطـائر الـعـجـيب
قبـــل أن يعــود لبلـــده فـي الشــرق .
هذه هي أسطـــورة العنقــــاء
كمـــا ذكرهــا المـؤرخ هيـرودوت
واختلفت الروايات التي تسرد هــذه الاسطورة ...
في النهاية هي اساطير لا يعلم مدى صحتها